السويد | 8 تجارب لا تفوّت في ستوكهولم

ستوكهولم هي عاصمة السويد، وتتمتع بلقب "فينيسيا الشمال". هذه مدينة ذات تاريخ يزيد عن 700 عام، تنتظر بهدوء لتستكشفها.

متحف نوبل

معروف لمعظمنا جائزة نوبل، ولكن ليس كل شخص قادر على قول القصة المحددة وراء إنشاء هذه الجائزة بالضبط. عندما تدخل أبواب هذا المتحف، ستتمكن من معرفة كل شيء.

غاملا ستان، ستوكهولم القديمة

تشتهر المدينة القديمة بمعظم منازلها القديمة التي تعود إلى أكثر من 700 عامًا، وهي مصدر مدينة سطوكهولم. عندما تتجول في هذه الشوارع القديمة، تظهر أمامك العديد من المباني المتوسطية العصرية الرائعة، وينبعث رائحة القهوة العصارة من المنازل الخيالية، مما يتيح لك الاستمتاع بالرياح الهادئة التي تجمع بين التاريخ والحداثة.

متحف سكنسن في الهواء الطلق

حديقة سكانسان هي أقدم متحف مفتوح في العالم. هنا يتم عرض مباني عصرية من القرن الثامن عشر والتاسع عشر تم نقلها من جميع أنحاء السويد، والتي تُظهر للناس الحياة الشعبية السويدية في الماضي والتقاليد المختلفة في مختلف أنحاء السويد. كما يوجد في المتحف حديقة حيوان تُظهر الحيوانات التي تعيش في شبه الجزيرة الاسكندنافية.

المتحف الوطني في السويد

يعرض المتحف مجموعة من الأعمال الفنية التي جمعها ملوك السويد عبر العصور. ومن الجدير بالذكر 8 لوحات لرامبرانت، وخاصة أسلوبه في استخدام الضوء (تقنية الرسم التي تركز مصادر الضوء معًا)، مما يخلق تأثيرًا دراميًا رائعًا يحظى بشعبية كبيرة بين الجميع.

مترو سطوكهولم

تعتبر محطات مترو سطوكهولم أيضًا من الجاذبات السياحية التي يستحق زيارتها. كل محطة لها طابع خاص وتشكل نمطًا مختلفًا. في بعض المحطات، تتوفر بيئة تشبه الكهوف، مما يجعلك تشعر وكأنك عدت للقرون الوسطى. في بعض المحطات، ترتبط الزخرفة بالحملات الرياضية والصناعة البيئية. في بعض المحطات، توجد منحوتات مثل حيوانات، غابات، تاريخ المدينة، أشخاص، وقصص دينية وما إلى ذلك.

جامعة ستوكهولم

تقع حرم جامعة ستوكهولم داخل منتزه وطني، ويتمتع بمناظر خلابة. الصالة في الجامعة هي المكان الذي يقوم فيه علماء نوبل كل عام بالحديث عن أعمالهم.

متحف سفينة وازا المغمورة

عند دخول هذا المتحف، يمكن للناس رؤية صورة أصلية للفوارس التي كانت منذ أكثر من 300 عامًا، كما يمكنهم استمتاع بزيارة أكثر من 700 منحوت أصلية على متن السفينة. كانت الزخرفة على متن هذه السفينة فاخرة للغاية، وسوف تتدهش بالتقنيات السفينة والتقنيات النحاتية الممتازة التي كان يستخدمونها السويد في القرن السابع عشر بعد مشاهدتها.

قصر الصين كينا سلوت

تم بناء القصر الصيني في عام 1753 بأمر من الملك أدولف فريدريك لزوجته لوفيسا أولريكا، وكان في ذلك الوقت المعمار والأثاث الصيني اتجاهًا شائعًا بين النخبة الأوروبية. يمزج تصميم القصر الصيني بين أسلوب الروكوكو الفرنسي والمعمار الصيني، مما يعكس انطباع الغربيين عن الصين في ذلك الزمن.