يقع معبد دونغواس على جبل بالغونغ، وهو معبد بوذي تاريخي يعود تاريخه إلى القرن الخامس. يتميز بتمثال بوذا العظيم، الباغودا الهادئة، ومسارات المشي الجميلة. يكون المعبد مذهلاً بشكل خاص خلال موسم أزهار الكرز في الربيع أو أوراق الشجر الملونة في الخريف.
يُعد سوق سومون واحداً من أكبر الأسواق التقليدية في كوريا، ويقدم مجموعة متنوعة من الطعام الشهي، الأقمشة، والهدايا التذكارية. يكون السوق حيوياً بشكل خاص في الليل، مما يجعله مكاناً رائعاً لتناول الوجبات الخفيفة والتسوق في وقت متأخر.
يشتهر جبل بالغونغ بمسارات المشي، ركوب التلفريك، والإطلالات الخلابة. يضم الجبل تمثال غاتباوي بوذا المصنوع من الغرانيت والذي يبلغ عمره 1100 عام. كما تقدم طريق لووب بالغونغسان مناظر طبيعية جميلة، خاصة خلال مواسم أزهار الكرز أو أوراق الخريف.
يعرض متحف دايغو للتاريخ الحديث تحول المدينة من مدينة تقليدية إلى مركز حديث. يقع بالقرب من حديقة غيونغسانغغاميونغ، وهو وجهة ممتازة لعشاق التاريخ. الدخول مجاني.
حديقة أبسان هي حديقة حضرية جميلة مع مسارات مشي تؤدي إلى إطلالات بانورامية على دايغو من مرصد أبسان. كما تتميز الحديقة بتلفريك لأولئك الذين يفضلون الصعود الأقل مجهوداً.
برج دايغو 83 هو برج مراقبة شهير يقدم مناظر رائعة للمدينة، خاصة في الليل. يقع في مدينة الملاهي E-World التي تضم الألعاب، المعالم السياحية، ومهرجانات الزهور الموسمية.
شارع كيم كوانغ-سوك هو شارع مليء بالجداريات مخصص للمغني الشعبي الكوري الراحل كيم كوانغ-سوك. يمكن للزوار الاستمتاع بالموسيقى الحية، الفن الجداري، والمقاهي القديمة في هذا المكان الثقافي النابض بالحياة.
حديقة دالسيونغ هي حديقة تاريخية تضم حديقة حيوانات، حديقة نباتية، وبقايا قلعة من عصر الممالك الثلاث. تعتبر مثالية للعائلات وعشاق التاريخ.
وادي سبا دايغو هو حديقة مائية وسبا يقدم ينابيع حارة، منزلقات مائية، وحمامات استرخاء. إنه وجهة مثالية للاسترخاء بعد جولات السياحة.
يعرض المتحف الوطني في دايغو التراث الثقافي لدايغو ومنطقة غيونغسانغ من خلال مجموعته الواسعة من القطع الأثرية، بما في ذلك المقتنيات البوذية والحرف التقليدية.
يقدم تلفريك جبل بالغونغ مناظر خلابة على دايغو والجبال المحيطة بها. يمكن للزوار عند القمة الاستمتاع بمنصات المراقبة ومنطقة أقفال الحب.
قرية مابيجيونغ الجدارية هي قرية ريفية ساحرة مزينة برسومات جدارية تصور الحياة في الستينيات والسبعينيات. يمكن للزوار الاستمتاع بتناول التوفو المصنوع يدوياً والتقاط صور في المواقع الجميلة.