من أكبر الدفيئات الخضراء المكيفة بالهواء المستقلة في العالم، وتتميز بغابة السحب الرائعة وقبة الزهور، والتي تُظهر نباتات فريدة من جميع أنحاء العالم. يصل ارتفاع حديقة الأشجار العملاقة إلى 16 طوابق، وتشهد عرضًا ضوئيًا مذهلاً ليلاً.
منطلقة متكاملة شهيرة ببركة Беلسات في سايت بارك، والتي تُقدم منظرًا شاملاً رائعًا للمدينة، إلى جانب متحف الفن والعلوم الذي يجمع بين الفن والعلوم لتجربة فريدة.
العجلة الهوائية الشهيرة في سنغافورة، والتي تُقدم نظرة من الأعلى على المناظر الرائعة للمدينة، مما يجعلها موقعًا مثاليًا للاستمتاع براية السماء في سنغافورة.
واحدة من أكثر المعالم الإيقونية في سنغافورة، والتي تمثل أصل وثقافة المدينة. ليلاً، تُظهر عرض الضوء عرضات مثل "أسد الماس" و"أسد قوس قزح"، مما يجذب الزوار للتصوير.
أقدم متحف في سنغافورة الذي يُظهر تاريخ وثقافة البلاد. بفضل فن المعمارية النيوهكلاسيكي، يعود تاريخ المتحف إلى عام 1849.
حي الصينيين في سنغافورة يجمع بين المعابد الصينية والهندية والمصاجد، وتحيط الشوارع بمحلات متخصصة تبيع الحرف اليدوية التقليدية وال Souvenirs.
حي غني بالثقافة الهندية، ويضم معابد ملونة مثل معبد شري فيرامكاليامان الهندوسي. يمكن للزوار أيضًا наслад الطعام ההندي الأصلي والتسوق لأغراض فريدة.
مجمع ثقافي ملايو حيث يمكن للزوار التجربة الحرف اليدوية التقليدية، وتذوق ناسي ليماك الأصلي، والتعرف على ملابس الملايين وأساليب الهندسة المعمارية.
جنة الترفيه في سنغافورة، وهي موطن لمنطقة يونيفرسال ستوديوز وحديقة المينيونات ومحطة حوض المياه البحرية وسباق الكوخ في السماء وغيرها الكثير. مثالية لكل الزوجين والزوار الأسرة.
منتزة ترفيهية سحرية تضم 24_ATTRACTION مثيرة مثل رحلة معادلة المحولات ثلاثية الأبعاد وطائرة كوكل المومي العدوي، وهي مثالية للنزهات الأسرة.
واحدة من أفضل حيوانات الزواحف البدائية في العالم، وهي موطن لأكثر من 300 نوع من الحيوانات، بما في ذلك التماسيح والفيلة والنمر الأبيض، وتوفر فرص للاقتراب من الحيوانات.
أول حديقة حيوانية ليلية في العالم، والتي تُظهر حياة الحيوانات الليالية. من أمثلة المتميزات مسار الولابي ومسار البنجولين، وهي مثالية لأحبي المغامرات الليلية.
حديقة حيوانية ومتحف حيواني على شكل نهر يُظهر مجموعة واسعة من الحيوانات البرية، بما في ذلك عرض الأمازون، والتي تُقدم تجربة الغابة المنخفضة التي تمتد لأسابيع عدة.
